- جدار
- خطر تلوث هواء بغداد بغاز ثاني أوكسيد الكبريت، وأول أوكسيد السكوت الحكومي!/ بالذكاء الاصطناعي
مجلة سماء الأمير ـ خاص:
تنبعث هذه الأيام في سماء مدينة بغداد رائحة كريهة من جراء انبعاث ثاني أوكسيد الكبريت، ما أثار ازعاج مواطنيها بسبب مايسببه من تهديد للصحة العامة.
ووسط صمت حكومي، سألت مجلة سماء الأمير برنامج الذكاء الاصطناعي (DAL.E) عن أسباب هذا الانبعاث، فأجاب بالآتي:
ـ إلى جانب حرق الوقود الأحفوري في المصانع ومحطات توليد الطاقة، فإن أبرز أسباب انبعاث ثاني أوكسيد الكبريت في بغداد
معامل الطابوق: لا سيما تلك التي تستخدم الوقود الرخيص مثل النفط الأسود أو المخلفات النفطية أو الفحم في عملية الإنتاج.
عمليات تكرير النفط: بغداد والمناطق المحيطة بها تحتوي على مصافي نفط، والتي تعد من المصادر الأساسية لانبعاث ثاني أكسيد الكبريت نتيجة معالجة النفط الخام.
حرق المخلفات: لا سيما المخلفات الصناعية أو الإطارات والمطاط.
الأنشطة الصناعية الأخرى: بعض الصناعات الثقيلة، مثل مصانع الأسمنت والمصانع المعدنية التي تعتمد على عمليات حرق.
المركبات القديمة: التي تعمل بالديزل أو الوقود الذي يحتوي على نسبة عالية من الكبريت تُعد مصدرًا إضافيًا لهذا التلوث.
تلك الأسباب مجتمعة تزيد من تلوث الهواء وتفاقم المشاكل الصحية.
الصورتان خاصتان بمجلة سماء الأمير وحاصلتان على رخصة النشر من (DAL.E)