طالب العسل
اليوم عيدكِ ايتها المرأة
أني بلسان حالك تقولين:
عيدٌ بأية حال عدت ياعيدُ؟
ينظرون اليك كعورة
لهم عليك الوصاية والقوامة
لانك بلا عقل او في افضل الاحوال ناقصة عقل ودين
وينظرون لابنة تسع سنين على انها
جسد بالغ، مثير، قادر على مجاراة
شهوة رجل بالغ
له الحق في الصغيرة والكبيره..
هكذا هم، يجعلونك أكنت طفلة ام بالغ
حيث يشائون، المهم ليس بعيداً عن اعينهم
وهم يتلصصون ويتلذذون
بقسمات وجهك وجسدك ومشاعرك.
لاادري ان كنت سأقدم التهاني بعيدكِ
ام ارثي حالك سيدتي الجميلة